أبني أسيدة قد وجدت لمازن

أَبَني أُسَيدَةَ قَد وَجَدتُ لِمازِنٍ

قِدَماً وَلَيسَ لَكُم قَديمٌ يُعلَمُ

فَدَعوا التَكَرُّمَ وَالفَخارَ بِمازِنٍ

إِنَّ اللَئيمَ بِغَيرِهِ لا يُكرَمُ