ألا ليت شعري ما البحيرة فاعل

أَلا لَيتَ شِعري ما البَحيرَةُ فاعِلٌ

بِها الدَهرُ أَو ما يَفعَلَنَّ أَميرُها

فَناجَيتُ نَفسي في المَلاءِ وَخالِياً

بِصَرمِكَ فَاِستَعصى عَلَيَّ ضَميرُها