أما أسيد والهجيم ومازن

أَمّا أُسَيدُ وَالهُجَيمُ وَمازِنٌ

فَشِرارُ مَن يَمشي عَلى الأَقدامِ

الظاعِنونَ عَلى هَوى نِسوانِهِم

وَالنازِلونَ بِشَرِّ دارِ مُقامِ