أما صبير فإن قلوا وإن لؤموا

أَمّا صُبَيرٌ فَإِن قَلّوا وَإِن لَؤُموا

فَلَستُ هاجِيَهُم ما حَنَّتِ النيبُ

أَمّا الرِجالُ فَجِعلانٌ وَنِسوَتُهُم

مِثلُ القَنافِذِ لا حُسنٌ وَلا طيبُ