شتمت مجاشعا ببني كليب

شَتَمتُ مُجاشِعاً بِبَني كُلَيبٍ

فَمَن يوفي بِشَتمِ بَني رِياحِ

لَهُم مَجدٌ أَشَمُّ عُدامِلِيٌّ

أَلَفُّ العيصِ لَيسَ مِنَ النَواحي

فَما أُمُّ الفَرَزدَقِ مِن هِلالٍ

وَما أُمُّ الفَرَزدَقِ مِن صُباحِ

أولاكَ الحَيُّ ثَعلَبَةُ بنُ سَعدٍ

ذَوُو الأَحسابِ وَالأَدَمِ الصِحاحِ

وَلَكِن رَهطُ أُمِّكَ مِن شِيَيمٍ

فَأَبصِر وَسمَ قِدحِكَ في القِداحِ