يا أيها الرجل المرخي عمامته

يا أَيُّها الرَجُلُ المُرخي عِمامَتَهُ

هَذا زَمانُكَ إِنّي قَد مَضى زَمَني

أَبلِغ خَليفَتَنا إِن كُنتَ لاقِيَهُ

أَنّي لَدى البابِ كَالمَصفودِ في قَرَنِ

لا تَنسَ حاجَتَنا لاقَيتَ مَغفِرَةً

قَد طالَ مُكثِيَ عَن أَهلي وَعَن وَطَني