فمن مبلغ حيان عني وعاصما

فَمَن مُبلِغٌ حَيّانَ عَنّي وَعاصِماً

رِسالَةَ مَن لَم يُهدِ نُصحاً بِإِرسالِ

وَرَهطَ اِبنِ حَبّاسٍ فَأَنّى غَنِمتُمُ

لَكُم بِأَحاديثَ الخُرافَةِ أَمثالي

فَوَاللَهِ ما مِنكُم أَبي قَد عَلِمتُمُ

وَلا مِنكُمُ أُمّي وَلا مِنكُمُ خالي