ألا لا أبالي بعد ريا أوافقت

أَلا لا أُبالي بَعدَ رَيّا أَوافَقَت

نَوانا نَوى الجيرانِ أَم لَم تُوافِقِ

هِجانُ المُحَيّا حُرَّةُ الوَجهِ سُربِلَت

مِنَ الحُسنِ سِربالاً عَتيقِ البَنائِقِ