إلى أن يعود الفطر سعيدا

الرَّمْلُ مِن نارِ الغُزاةِ رَمادُ

والأفْقُ مَوْتٌ والسَّماءُ حِدادُ

كم كنتُ أرغبُ أن أُعايِدَ إخوَتي!

لَكنْ تَواصَلَ في الحُروفِ سَوادُ …

يا غزّةَ النَّصْرِالأَكيدِ سنَلْتَقي

وعلى خُطاكِ سَترقصُ الأَعْيادُ !