أقسمت لا أبغيك شاة منيحة

أَقسَمتُ لا أَبغيكِ شاةً مُنيحَةً

وَعِندَكِ حَوّاءٌ مُنيخٌ وَحَنظَلُ

وَصُهبٌ صَفايا قَد أَظَلَّ نِتاجُها

مَجاليحُ في عامِ الثُمامِ المُجَزَّلُ

لَأَن يَتَجَلّى اللَيلُ عَنها خَميصَةً

كَأَنَّ حَشاها طَيُّ بُردٍ مُسَلسَلِ

أَعَفُّ وَأَنقى مِن لَئيمٍ أَكُدُّهُ

أُجادِلُهُ عَن مالِهِ وَهوَ أَجدَلُ