نبئت أن بريدا خف حاضره

نُبِّئتُ أَنَّ بُرَيداً خَفَّ حاضِرُهُ

مِنهُ وَزايَلَهُ المَرعِيُّ وَالهَمَلُ

وَقَد رَأَيتُ بِها الأَصرامَ يَجمَعُهُم

سَهلُ الأَباطِحِ لا ضيقٌ وَلا جَرَلُ