فأسأل الناس لا أبا لك عنا

فأسأَلِ النّاسَ لا أَبا لكَ عنَّا

يومَ سَالَتْ بالمُعلَمينَ كداءُ

وتداعَتْ خَشْبَاؤُها إذْ رَأيْنَا

واستخَفّتْ من خَوْفِنا الخَشْباءُ

ورأى مَا لَقِينَ مِنّا حِراءٌ

فدَعَا ربَّه بأمنٍ حِراءُ