ولما رأيت الود ليس بنافعي

وَلمّا رأيتُ الوُدَّ ليسَ بنافِعي

لَدَيْهِ ولا رَاثٍ لِحَالَةِ مُوجَعِ

زَجَرْتُ الهَوَى إنّي أمرؤٌ لا يقودُني

هَوَايَ ولا رأيٌ إلى غَيْرِ مَطمَعِ