هلم إلينا آل بهثة إنما

هَلُمَّ إِلَينا آلَ بُهثَةَ إِنَّما

هِيَ الدارُ لا نَعتافُها وَنُهينُها

هَلُمَّ إِلى ذُبيانَ إِن بِلادَها

حُصونٌ وَإِنَّ السَمهَرِيَّ قُرونُها

وَلا أُلفينَكُم تَعكِفون بِقُنَّةٍ

بِتَثليثَ أَنتُم جُندُها وَقَطينُها