الراح روحي فكيف أهجرها

الرَّاحُ روحِي فَكَيْفَ أَهْجُرُها

مَنْظَرُها طَيِّبٌ وَمَخْبَرُها

راحٌ إِذْا ما الفَقِيرُ صَافَحَهَا

أَغْناهُ يَاقُوتُها وَجَوهَرُها