صعود

صعد الموت إلي

بثياب الفقهاء

فتسلقت يدي

وتسللت الى جوف السماء

فوجدت الله يبكي بإنتظاري

وعلى ركبته، كان النبي

حاملاً مسبحة بيضاء من دمعي ودمع الشعراء.