بأبي أنت لم تبيتي فوافى

بأبي أنْتَ لم تَبِيتي فَوَافَى

طارِقاً طيفُك المَلِيحُ فَبَاتَا

وتأبَّيْتِ أنْ تُغَنّي فَغَنَّى

عنكِ مِمّا اقْتَرَحْتُه أَصْواتَا

ونَظَمْنا شعراً مليحاً فغنّناه

بِلَحْنِ يُحْيي به الأمْواتَا

في الثقيلِ الثاني فَزُوري إذا شِئْ

تِ لكنما نُفيدُكِ الأبْياتَا