لنا شرائح من ظبي قنصناه

لَنَا شَرَائِحُ مِنْ ظَبْيٍ قَنَصْنَاهُ

وَعِنْدَ طَبَّاخِنَا جَدْيٌ قَرَضْنَاهُ

وَرَاحُنَا بِنْتُ أَعْوَامٍ وَزَامِرُنَا

بَدْرٌ وَقَيْنَتُنَا الحَسْنَاءُ تَيَّاهُ

فَكُنْ جَوَابِي وَلاَ تَرْكَنْ إِلَى عُذُرٍ

فَإِنْ رَكَنْتَ إِلَى شَيْءٍ أَبَيْنَاهُ

وَقَدْ تَيَقَّنْتَ أَنَّي مَا التَمَستُ أَخَاً

مُسَاعِدَاً قَطُّ إِلاَّ كُنْتَ إِيَّاهُ