ما لذة أكمل من طيبها

مَا لَذَّةٌ أَكْمَلُ مِن طِيْبِهَا

مِنْ قُبْلَةٍ في إثْرِهَا عَضَّهْ

كأنَّمَا تَأْثِيْرُهَا لُمْعَةً

مِنْ ذَهَبٍ أُجْرِيَ فِي فِضَّهْ

خَلَسْتُهَا بِالْكُرْهُ مِنْ شَادِنٍ

يَعْشَقُ مِنْهُ بَعْضُهُ بَعْضَهْ