ملكتني وصيفة لأناس

مَلَكْتني وَصِيْفةٌ لأناس

تركْتني لحُبِّهَا مُنْقادَا

حَضَرَتْ مأْتَماً ولو نادَتْ الميْ

يِتَ فيه بأن يَعُودَ لَعَادَا

مَنَعُوهَا لُبْسَ الحِدَادِ وَلَكِنْ

نَشَرَتْ شَعْرَها فَكَانَ حِدَادَا