وما زال يبري أعظم الجسم حبها

وَمَا زَالَ يَبْرِي أَعْظُمَ الجِسْمِ حُبَّهَا

وَيَنْقُصُهَا حَتَّى لَطُفْنَ عَنِ النَّقْصِ

فَقَدْ ذُبْتُ حَتَّى صِرْتُ إِنْ أَنَا زُرْتُهَا

أَمِنْتُ عَلَيْهَا أَنْ يَرَى أَهْلَهَا شَخْصِي