وما زلت أبغي العلم من حيث يبتغى

وَمَا زِلْتُ أَبْغِي العِلْمَ مِنْ حَيْثُ يُبْتَغَى

وَأَفْتَنُّ فِي أَصْنَافِهِ وَتَطَرُّفِهْ

فَقَدْ صِرْتُ لا أَلْقَى الَّذِي اسْتَزِيْدُهُ

وَلاَ يُذْكَرُ الشَّيءُ الَّذِي لَسْتُ أَعْرِفُهْ