ومكابد حالا يسددها

وَمُكَابِدٍ حَالاً يُسَدِّدُهَا

وَيَرُمُّ ظَاهِرَهَا بِبَاطِنِهَا

حَسَدَتْهُ عَيْنٌ مِنْ تَأَمُّلِهَا

وَالرَّحْمُ خَافٍ فِي مَكَامِنِهَا

وَإِذَا امْرُؤٌ حَسُنَتْ مُرُوءَتُهُ

كَمَنَ التَّأَلُمُ فِي مَحَاسِنِهَا

فَمَحَا غَضَاضَةَ سُوءِ مَخْبَرِهَا

حَمْدُ الحَسَادَةِ مِنْ مُعَايِنِهَا