أقرح الجفن من بكائي فؤادي

أقرح الجفن من بكائي فؤادي

ورمى مقلتي بعدم الرقادِ

لا بكى من صبابةٍ واشتياقٍ

من رأى وحدتي وطولَ انفرادي

من دعاني بمقلتيه فأقبل

تُ ذليلاً إليه سهل القياد

يا متى لم منك كفر نجاتي

كيف أقررت بي عيون الأعادي