ألا لله قلب صد

ألا للهِ قلبُ صد

أضللهُ ولا أجده

فما أبقى هواك له

من البلوى ولا بعده

فكيف أدار أكثره

على كتمانه كمده

ستَعلمُ أن ذا الحرصِ

يجي في الموتِ ما ترده