أيا كحيل الجفون بالحور

أيا كحيلَ الجفونِ بالحورِ

مبايناً في الجمالِ للبشرِ

وشادناً جل من محاسنهِ

في الوصفِ عن مشبهٍ وعن قدرِ

أما تخافُ الإلهَ في دنفٍ

كحلتهُ بالدموعِ والسهرِ

دعاكَ يا ذا الذي تعبدني

وجداً ولم يشتفِ من النظرِ