اسمعي أنة الفؤاد الجزوع

اسمعي أنةَ الفؤاد الجَزوع

يا جُفوني وأذعِني للدُّموعِ

إنَّ داعٍ يكونُ أعلى نِداءً

بينَ داعي الضلوعِ داعٍ سَميعِ

حَثَّهُ داعيا التذكر والوَج

دِ فأعطاهما قِيادَ المُطيعِ

ثِقةً أنهُ يَدومُ من الشَّو

قِ ومثواهُ في مَكانٍ مَنيعِ