الخلق تحسدني عليه

الخَلقُ تَحسدُني عليهِ

أو كيفَ آمنهُم عليهِ

يَبدو فتفضَحُهم عُيو

نُهُمُ إذا نَظروا إليهِ

كَم من أسيرٍ في الأنا

مِ لمُقلتيهِ ووَجنَتيهِ

إن كانَ أصبحَ في يدي

يَ فإنَّ قلبي في يَديهِ