تذكر واستراح إلى الدموع

تذكر واستراحَ إلى الدُموعِ

حزينَ المقلتين على الهُجوعِ

توعَّدَ بالسهادِ بطولِ ليلٍ

ويأتيني الصباحُ من الطلوعِ

ووَكلهُ بأسقامٍ وحُزنٍ

غليلٌ ساكنٌ بينَ الضلوعِ

عصى من لام فاستولى عليهِ

هوىً يختال في قلبٍ مطيعِ