حبك بين الحشا مقيم

حُبُّكَ بينَ الحَشَا مُقيمُ

يا أيُّها الشَّادِنُ الرخيمُ

ألا وخدٍّ علاهُ وَردٌ

أحسنَ في صبغهِ النعيمُ

لقد تمكَّنتَ من فؤادٍ

أسقَمهُ طَرفكَ السقيمُ

يا حسنَ الوَجهِ إن تَبدَّى

بِكَ التصابي فَمُستقيمُ