حرق الشوق واتقاد الغليل

حرَقُ الشوق واتقادُ الغليلِ

واتِّصالُ الهَوى بقلبٍ عليلِ

وكلا بالجفونِ إذ نفِدَ الدَّم

عُ دَماً واكفاً قريحَ المَسيلِ

تَركاني أنوحُ في غَسَقِ اللي

لِ على جِسميَ السقيمِ النحيلِ

تب إلى اللهِ واشكُ هذا إليهِ

يا قَتيلَ الهَوى بغيرِ قَتيلِ