حسنك حل الهوى عليكا

حسنكَ حل الهوَى عليكا

ثم دعا مُقلتي عليكا

لبَّيك لبيكَ كَيف أَهوى

سواكَ والقلبُ في يدَيكا

إن كنتَ لم تدرِ ما بجسمي

فانظُر إلى ما بمُقلتيكا

إن يُصبياني فإنَّ ماءً

سقاهُ من وردِ وجنتيكا