حل محل الفؤاد من بدني

حَلَّ محل الفؤادِ من بدَني

يا لكَ من ساكنينِ في وطَنِ

يا سائِلي أينَ عبرةٌ نفِدت

بكَت جَفوتي بها على وسَني

أوحشَني الدَّمعُ والرقادُ معاً

لطولِ إنسي بالسقمِ والحَزنِ

ليتَ الذي حلَّ بي يزيدُ فما

قلتُ له ليتَ ذاكَ لم يكُنِ