حملتني ما لا أُطيق

حملتني ما لا أُطي

قُ من الهَوى فعدمت صبري

وكتمتُ ما ألقاه حتى

ضاقَ بالكِتمانِ صدري

هذا ونمت عبرةٌ

بدمي على خدِّي تجري

وإذا نأيت فإنَّ لي

إلفينِ من شوقٍ وذكرِ