حييت من تهوى فحياكا

حييتَ مَن تَهوى فَحياكا

وأبعدَ الهجرَ وأدناكا

وسرَّكَ اللَه بما لم تزل

يحبهُ من قبل عيناكا

لم تطبِ الدنيا ولكنَّما

طابت بمن تهواهُ دُنياكا

فعش قريرَ العينِ في نعمةٍ

فإنَّ من تهواه يهواكا