رب كم اكتم الهوى وأصون

ربِّ كم اكتُم الهَوى وأصونُ

والذي أرتجيهِ ليسَ يكونُ

كلما يشكرُ الرجاءَ عليلٌ

بعثتهُ على فُؤادِي الظنونُ

يا حبيبي ما يخفَ من كامن الد

دَمعِ تعالى وأظهرتهُ عُيونُ

حرَّكتهُ كوامن الشوقِ حتَّى

ما له ذا وذاكَ منهُ سكونُ