رب ما لي وللهوى

رَبِّ ما لي وللهوى

ما لِهَذا الهَوى دَوا

حازَ طرفُ الذي هو ال

حُسنُ قَلبي وَما حَوَى

غُصنُ بانٍ يَهزُّهُ

بَدرُ تِمٍّ إذا استَوى

يعلمُ اللَهُ ما انطَوَي

تُ عليهِ وما انطَوى