رحلتم فكم من أنة بعد زفرة

رَحلتُم فكَم من أنَّةٍ بعدَ زَفرةٍ

مبينةٍ للناسِ شوقي إليكُمُ

وقد كنتُ أعتقتُ الجفونَ من البكا

فقد ردَّها في الرقِّ حزني عليكمُ