- Advertisement -

رقدت عينه فليس يبالي

رقَدت عينهُ فليسَ يُبالي

كيفَ كانَ المحبُّ في كلِّ حالِ

لستُ أدري شوقي إلى النومِ أم شَو

قي إلى من هواهُ في أوصالي

ولعلِّي إن نمتُ كنتُ أرَى من

هُ بعينِ الفؤادِ طيفَ خيالِ

لا منامٌ ولا عَزاءٌ ولا صَب

رٌ فيا ربِّ ما لِعيني ومالي

- Advertisement -

- Advertisement -

اترك تعليقا