شغلت بالدمع مكان الرقاد

شُغلت بالدمع مكان الرقاد

حتى رثى للعين طول السهادِ

وَمل خدي ووسادي يدي

جعلتها بيني وبين الوساد

يا زفرةً موصولةً بالحشا

من حسرةٍ ساكنةٍ في الفؤادِ

لولاكَ ما ذلت لطولِ الهوى

نفسي ولم أحفل بطولِ البعادِ