ضحكت سرورا وأبليتني

ضَحِكتَ سُروراً وأبلَيتني

ونمتَ عن سَقمي وأضنَيتَني

لا سَهرت عينُكَ بل لا بكَت

ولا رَمتها أسهُمُ الأعينِ

يا حسنَ الوجهِ أنا المُبتلى

وأنتَ بالجفوةِ أبليتني

حَسيبُكَ اللَه فلو كنتَ لي

تزور والحبَّ لأحييتني