عد شوقي إليه ذنبا إليه

عدَّ شَوقي إليهِ ذنباً إليهِ

لو تيقنتُ لاعتذرتُ إليهِ

أنا أذنبتُ أو فتورٌ بجفنَي

هِ دَعا مُقلتي إلى مُقلتيهِ

عينُهُ أذنبت وعيني أساءَت

بفؤادٍ أضحى أسيرَ يديهِ

أيُّها اللائِمون فيهِ أفِيقوا

أنا عبدٌ لهُ ووقفٌ عليهِ