عشت مستهترا وعشت سليما

عشتُ مستَهتِراً وعِشتَ سَليما

كيفَ ما كنتَ لا عدمتَ نَعيما

عَجبٌ أن تَكونَ يا حسنَ الوَج

هِ رَؤوفاً بعاشِقيكَ رَحيما

بَدني ناحلٌ وأنتَ صَحيحٌ

إنما يرحمُ الصَّحيحُ السَّقيما

عَلِمَ اللَه أنَّ طَرفي وَقلبي

لقِيا في هَواكَ أمراً عَظيما