على البديع الفرد من دلكا

على البَديعِ الفَردِ مَن دَلَّكا

يا أَيُّها الحسنُ هَنيئاً لكا

لما تفردتُ به مَلني

مِما رَأى فيكَ فَما ملكا

لبيكَ إن أصبحتَ عبداً له

أقبل فؤاداً صارَ عبداً لكا

يا عاشِقاً قَلبي لَه عاشِقٌ

أحلَّني اللَه ولا حلَّكا