فأعذ بوعدك من وعيدك

في القلب نارٌ من صدودِك

فأعذ بوعدكَ من وعيدِك

يا واحِداً في حُسنهِ

ماذا أردتَ إلى وحيدِك

ألا بذلتَ لهُ الوصا

لَ فما يؤملُ من مزيدِك

بفتورِ لحظٍ راعَهُ

من مقلتيكَ وحسنِ جيدِك