قل لمن أسقم باللحظ

قل لمن أسقم باللَّح

ظِ جسيماً وفؤادا

والذي يسلُكُ قلبي

حبه حيثُ أرادا

سهرَ الطرفُ فمُلي

تَ سروراً ورقادا

كيفَ أزداد اشتياقاً

كلَّما زدتَ بعادا