كيف أسلو وفي الفؤاد غليل

كيفَ أسلو وفي الفؤادِ غليلُ

أينَ لا أينَ لو إليهِ سبيلُ

بين ثوبي شاهدٌ في هواهُ

دنفُ الطرفِ إي وجسمٌ نحيلُ

بدني كم يذوبُ كم طالَ هذا

نفِدت عَبرتي وملَّ العذولُ

أينَ لي راحةٌ وليسَ عزاء

زالَ صَبري وزَفرتي لا تَزول