ليس يدري الخلي ما في فؤادي

ليس يدري الخلي ما في فؤادي

إذ فقدت الهوى وطعم الرقادِ

ما ترى حال مدنفٍ ذي اكتئابٍ

طرفه بين عبرةٍ وسهادِ

قاده الوجد طائعاً حيث لبا

هُ محباًَ كانا على ميعاد

فرمته بالشوق في وضح القل

بِ فما أخطأت مكان السواد