وتبرمت بي وما

وتبرمت بي وما

كنتُ أهلاً لذالِكا

أكثرَ الطولُ وَحدتي

إذ أنا في وَلائِكا

بأبِي أنتَ ما ترى

ذلَّتي في سُؤالِكا

كيفَ عيشي ولم أنل

أملي من وصالِكا