- Advertisement -

وحسنت في عيني فلا حسن

وحسنتَ في عَيني فلا حسَنُ

إلا كأنكَ ذلك الحَسنُ

لما انطَوى قَلبي على شجنٍ

يَوماً فكانَ سواءك الشجَنُ

رُعت العيونَ فكنتَ غايتَها

وزَهت بكَ اللذاتُ والفِتَن

وتَحيرت قبل الظنونِ بها

لحظاتكَ الأوهامُ والفِطَنُ

- Advertisement -

- Advertisement -

اترك تعليقا